CARTCART
MENUMENU -مكتبة جرير
jarirbooksusa.com

Yusuf (pbuh) Qudwah lil-Muslimin fi Ghayr Diyarihim يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم

By: Qarah'daghi, Ali Muhyi al-Din علي محي الدين القره داغي
Share

Language: Arabic

Hardcover

يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم :‏ ‏دراسة تحليلية و إضاءات و مفاهيم أخلاقية و استنباطات جديدة للتعايش و الإندماج الإيجابي.

«Yusuf, peace be upon him, is a role model for Muslims outside their homes» by Dr. Ali Muhyi al-Din Qarah'daghi. The work is an analytical study of the life of Prophet Yusuf as an example for Muslims as they deal with relationships, transactions, and society in general outside of their home life and in other countries.

select image to view/enlarge/scroll

Product Details
By:Qarah'daghi, Ali Muhyi al-Din علي محي الدين القره داغي
Language:Arabic
Format:Hardcover
Pages: 280 pp
Publisher:Dar al-Bashair al-Islamiyah, Beirut 2018
Dimensions:17 x 24 cm
ISBN-13:9786144373712
Topic:Contemporary Analytical Study - Prophet Joseph - Surat Yusuf - Example for Muslims

وصف المنتج

ولد الدكتور "القره داغي" في 1368 هـ/ 1949م في منطقة قره داغ التابعة إلى محافظة السليمانية في كردستان العراق وهو قطري الجنسية، ومن أسرة علمية يرجع نسبها إلى الحسين، حيث تعلم فيها وحفظ القرآن الكريم، ثم رحل إلى السليمانية لينهل من علوم عمه الشيخ نجم الدين القره داغي، والشيخ العلامة مصطفى القره داغي، وكوكبة من علماء مدينة السليمانية، ثم في بغداد على أيدي كوكبة من علمائها مثل الشيخ عبد الكريم محمد المدرس، والشيخ عبد القادر الخطيب. وقد أنجبت قره داغ عدداً من العلماء والزهاد، منهم الشيخ عبد اللطيف الكبير، والشيخ محمد نجيب القره داغي، والشيخ عمر القره داغي، والشيخ مصطفى القره داغي، والشيخ بابا رسول، والشيخ نور الدين، والشيخ نجم الدين وغيرهم، كما أنها مسقط رأس الشيخ الزاهد خالد النقشبندي.

وقد أخذ الإجازة العلمية من عدد من العلماء الكبار منهم الشيخ مصطفى القره داغي في عام 1970، كما تخرج من المعهد الإسلامي، وكان الأول على الإقليم، ثم التحق للدراسة في كلية الإمام الأعظم ببغداد وتخرج منها بتقدير ممتاز، والأول على دفعته، ثم نال شرف الحصول على درجتي ماجستير بامتياز، والدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بطبع رسالته وترجمتها إلى اللغات العالمية، من كلية الشريعة والقانون في جامع الأزهر، وكان عنوان رسالته في الدكتوراه: (مبدأ الرضا في الشريعة الإسلامية والقانون المدني)، حيث شملت الرسالة المذاهب الفقهية الثمانية، والقوانين الرومانية، والإنجليزية، والفرنسية والمصرية والعراقية. ثم انضم إلى هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة قطر عام 1985م، وترقى فيها إلى أن نال درجة الأستاذية عام 1995م، وله أكثر من 30 كتاباً، ومائة بحث معظمها في المعاملات المالية الإسلامية، والمصارف والاقتصاد، والفقه الإسلامي، وفي تحقيق الكتب، والفكر الإسلامي.

وقد شهد له معظم علماء العصر: بفقهه وموسوعيته، وعمقه، ودقته، وتعمقه في فقه المعاملات والاقتصاد الإسلامي، وجمعه بين الدراسات القديمة حيث تخرج على أيدي عدد من العلماء الموسوعيين، والدراسات العصرية، ولا سيما في نطاق الاقتصاد الإسلامي والقضايا المعاصرة، فقد كتب الشيخ مصطفى الزرقا في تقريره الخاص بالترقية لدرجة الأستاذية: (نحن أمام فقيه جديد له أفق واسع) وكتب الشيخ يوسف القرضاوي في تقديمه لكتاب: حكم الاستثمار في الأسهم: (.أسئلة كثيرة تحتاج إلى أجوبة حاسمة ولقد تصدى للجواب عنها أخي العلامة الدكتور علي محيى الدين القره داغي حفظه الله، وهو لها أهل، فهو فارس حلبتها، وابن بحدتها، وقد أصبح بحمد الله حجة في فقه المعاملات المالية المعاصرة، فقد اشتغل بها، واعتنى بها، منذ كانت رسالته الدكتوراه في كلية الشريعة بالأزهر الشريف، فقه المعاملات.

وعنده من المؤهلات ما يمكنه من امتلاك ناصية البحث والاستنباط، من حفظ القرآن الكريم، والاطلاع على السنة، والغوص في كتب الفقه بشتى أنواعه، والمعرفة بما يجري في عصرنا الحديث، وما تحكم به القوانين الوضعية، فهو يجمع بين فقه التراث وفقه الواقع، وبين معرفة النصوص ومعرفة

المقاصد، وهذه أدوات ايجابية لازمه لكل فقيه يتصدى لمشكلات العصر، مع نظرة متوازنة، وإيمان بالمنهج الوسطي المعتدل، فلا غرو أن يوفق في بحثه إلى ما هو أرشد وأصوب، وإن كانت العصمة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وحده.
ولد الدكتور "القره داغي" في 1368 هـ/ 1949م في منطقة قره داغ التابعة إلى محافظة السليمانية في كردستان العراق وهو قطري الجنسية، ومن أسرة علمية يرجع نسبها إلى الحسين، حيث تعلم فيها وحفظ القرآن الكريم، ثم رحل إلى السليمانية لينهل من علوم عمه الشيخ نجم الدين القره داغي، والشيخ العلامة مصطفى القره داغي، وكوكبة من علماء مدينة السليمانية، ثم في بغداد على أيدي كوكبة من علمائها مثل الشيخ عبد الكريم محمد المدرس، والشيخ عبد القادر الخطيب. وقد أنجبت قره داغ عدداً من العلماء والزهاد، منهم الشيخ عبد اللطيف الكبير، والشيخ محمد نجيب القره داغي، والشيخ عمر القره داغي، والشيخ مصطفى القره داغي، والشيخ بابا رسول، والشيخ نور الدين، والشيخ نجم الدين وغيرهم، كما أنها مسقط رأس الشيخ الزاهد خالد النقشبندي.

وقد أخذ الإجازة العلمية من عدد من العلماء الكبار منهم الشيخ مصطفى القره داغي في عام 1970، كما تخرج من المعهد الإسلامي، وكان الأول على الإقليم، ثم التحق للدراسة في كلية الإمام الأعظم ببغداد وتخرج منها بتقدير ممتاز، والأول على دفعته، ثم نال شرف الحصول على درجتي ماجستير بامتياز، والدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بطبع رسالته وترجمتها إلى اللغات العالمية، من كلية الشريعة والقانون في جامع الأزهر، وكان عنوان رسالته في الدكتوراه: (مبدأ الرضا في الشريعة الإسلامية والقانون المدني)، حيث شملت الرسالة المذاهب الفقهية الثمانية، والقوانين الرومانية، والإنجليزية، والفرنسية والمصرية والعراقية. ثم انضم إلى هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة قطر عام 1985م، وترقى فيها إلى أن نال درجة الأستاذية عام 1995م، وله أكثر من 30 كتاباً، ومائة بحث معظمها في المعاملات المالية الإسلامية، والمصارف والاقتصاد، والفقه الإسلامي، وفي تحقيق الكتب، والفكر الإسلامي.

وقد شهد له معظم علماء العصر: بفقهه وموسوعيته، وعمقه، ودقته، وتعمقه في فقه المعاملات والاقتصاد الإسلامي، وجمعه بين الدراسات القديمة حيث تخرج على أيدي عدد من العلماء الموسوعيين، والدراسات العصرية، ولا سيما في نطاق الاقتصاد الإسلامي والقضايا المعاصرة، فقد كتب الشيخ مصطفى الزرقا في تقريره الخاص بالترقية لدرجة الأستاذية: (نحن أمام فقيه جديد له أفق واسع) وكتب الشيخ يوسف القرضاوي في تقديمه لكتاب: حكم الاستثمار في الأسهم: (.أسئلة كثيرة تحتاج إلى أجوبة حاسمة ولقد تصدى للجواب عنها أخي العلامة الدكتور علي محيى الدين القره داغي حفظه الله، وهو لها أهل، فهو فارس حلبتها، وابن بحدتها، وقد أصبح بحمد الله حجة في فقه المعاملات المالية المعاصرة، فقد اشتغل بها، واعتنى بها، منذ كانت رسالته الدكتوراه في كلية الشريعة بالأزهر الشريف، فقه المعاملات.

وعنده من المؤهلات ما يمكنه من امتلاك ناصية البحث والاستنباط، من حفظ القرآن الكريم، والاطلاع على السنة، والغوص في كتب الفقه بشتى أنواعه، والمعرفة بما يجري في عصرنا الحديث، وما تحكم به القوانين الوضعية، فهو يجمع بين فقه التراث وفقه الواقع، وبين معرفة النصوص ومعرفة

المقاصد، وهذه أدوات ايجابية لازمه لكل فقيه يتصدى لمشكلات العصر، مع نظرة متوازنة، وإيمان بالمنهج الوسطي المعتدل، فلا غرو أن يوفق في بحثه إلى ما هو أرشد وأصوب، وإن كانت العصمة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وحده.

ولا عجب أن غدا الشيخ علي القره داغي قاسماً مشتركاً في كل الندوات البحثية والمؤتمرات العلمية والمجامع الفقهية التي تعقد وتبحث فيها جوانب المعاملات المختلفة، فهو أحد الخبراء المعدودين والموثقين لدى علماء الأمة.
المصدر: ويكيبيديا

Yusuf (pbuh) Qudwah lil-Muslimin fi Ghayr Diyarihim يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم
US$20.00

Scroll To Top
Can't find what you need? Have questions?
Send an email: admin@jarirbooksusa.com
Or Call: 714-539-8100
Jarirbooksusa.com
Proud to Specialize In...
Arabic Books | Arabic Children Books | Middle East & Islamic Books | Arabic Language Studies
Classical and Contemporary Islamic & Middle Eastern Studies | English-Arabic & Arabic-English Dictionaries

☎ 714-539-8100